اللغة العربية في خطر - أي خطر يهدد اللغة العربية اليوم؟ | اندبندنت عربية
غلبني النعاس، فوجدت نفسي أسير بين الجمل والكلمات والحروف. حوار مع همزة/ فجأة! رأيت همزة ترتجف، وتصرخ، وتقفز، وكأنها طائر مذبوح، وقالت لي: يا معلم اللغة العربية المعاصرة، نحن اليوم في عصر العولمة و التكنولوجيا، و أهمية وجود اللغة العربية كبيرة، ومن أجل حماية لغة الضاد من خطر يهدد أركانها. لا بد من دعم يواجه هذه المخاطر، وسيمثل ذلك صيانة للهوية العربية، و صيانة للأمن القومي العربي. يا من تنصرني عندما يخذلني الناطقين باللغة العربية، ساعدني، وخذ بيدي. إن وجود اللغة العربية تهدده اللهجات المحلية واللغات الأجنبية، واللهجات العامية. وأخذت تصرخ وتقول: أين الدول العربية؟ أين أهل العربية؟ استيقظوا!!! مستقبل وجود اللغة العربية في خطر داهم! فهل ينقذ أهل العربية هويتهم؟ ضممتها إلى صدري، وقلت لها: ما بالك، يا ابنة العربية، وجمال خطوطها الإبداعية؟ قالت: ألا ترى حالي، من بعد أن كنت- أحياناً- أجلس معززة مكرمة فوق الواو، و أحياناً أتربع على كرسي النبرة. وقد تجدني بكامل حريتي جالساً على السطر، أو تراني في مجالس تسر الناظرين إلى اللغة العربية. تواجه لغتنا اليوم في عصر العولمة التكنولوجيا والتقدم والعلمي أخطاء في وسائل الإعلام، ولذلك أصبحتُ مهملة.
- رئتنا في خطر الجزء الرابع الجديد في اللغة العربية المستوى الرابع صفحة:181 - YouTube
- اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟
- لغتنا في خطر
- .! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي
- وجود ، كيف نحميها؟
رئتنا في خطر الجزء الرابع الجديد في اللغة العربية المستوى الرابع صفحة:181 - YouTube
اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟
معضلة اللغة العربية، لا هي احتفظت بمنجز الجاحظ، ولا استطاعت أن تبسّط نفسها لتصبح في تناول من يريد تعلمها. لنتأملها عبر ثلاث قنوات تواصلية، أولاً في التعامل اليومي، ثانياً عبر التواصل التربوي والعائلي، ثالثاً من خلال وسائل الاتصال الحديثة. لا أضيف جديداً إذا قلت إن اللغة العربية تغيب بشكل شبه كلي في التعاملات العربية اليومية، فهي تحتل مساحة ضيقة خارج الأطر التعليمية والمدرسية والدينية، مما يجعلها غريبة في بلدانها، ولم يتم ردم الفجوة بينها وبين العاميات العربية. في كل مرة تتسع الهوة حتى أصبحت العاميات العربية هي لغات التعامل. اللغة العربية ليست اللغة الأم لأي عربي في كل البلاد العربية، وهذا خطر آخر. اللغة عندما تكف أن تكون اللغة الأم لأي مجموعة بشرية، تنطفئ وتحل محلها البدائل العامية، بالضبط كما في اللغة اللاتينية. في التواصل التربوي والعائلي مشكلة كبيرة أخرى، إذ يتعلم الطفل لغته الأم؟ كما لو أنها لغة أجنبية، لا يتكلم الكتابة فقط، لكن أيضاً الحديث بها، ناهيك عن خلل الدور العائلي في تعلم اللغة العربية. الطفل الذي يتعلم العربية مكسورة من لسان الخادمة الهندية أو الباكستانية كما في بلدان الخليج، يعقد وضعية العربية هناك، في وقت أن الطفل يتلقى تعليماً إنكليزياً راقياً.
لغتنا في خطر
- ديكور للغرف الصغيرة
- خطر اللهجات العامية على اللغة العربية – الشروق أونلاين
- عندما تكون اللغة العربية في خطر | ناصر زيدان | صحيفة الخليج
- وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟
- اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
- كم يساوي ضغط الهواء 2.0.3
.! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي
إنها لغة التقدُّم والمستقبل، فلنحافظ عليها، ولنعتز بها كما تعتزُّ كلُّ شعوب العالم بلغاتها، إنها لغة لا تستحقُّ كلَّ هذا الحَيْف والجحود، ويكفينا فخرًا أنها لغة القرآن الكريم.
وجود ، كيف نحميها؟
هي لغة القرآن الكريم والأنبياء والمرسلين، ملهمة الشّعراء، وعنوان الحضارة العربيّة والإسلاميّة، إنها اللغة العربية؛ هويتنا ولغتنا الأم. هي، باختصار، الوطن الذي يجمع كلّ الأوطان العربيّة.
تعيش اللغة العربية، مثل الناطقين بها، أسوأ مراحل عمرها في عصرنا الراهن. ليس في فقر مفرداتها، فهي تملك كنزاً كبيراً ومعتبراً يجعلها واحدة من أهم اللغات العالمية اليوم، وليس في نقص قدراتها على التأقلم مع عصرها، يتوفر لديها اليوم خزان داخلي من التجارب يجعلها تتلقى صدمات الزمن بقوة وتصنع بدائل المقاومة ومحاولات الإفناء. لغة حية بامتياز، لا اختلاف في ذلك. حتى في الفترات الأكثر ظلاماً في الفترة المملوكية مثلاً وما قبلها بقليل، عندما انكفأت على نفسها بعدما انهارت التعبيرات الفنية والأدبية، لم يمنعها ذلك من أن تنجب، في صمت، أعظم موسوعية في زمانها، لسان العرب لابن منظور (1232-1311) وتاريخ ابن خلدون (1332-1406) ولا منعها ذلك من أن تؤسس للمصنفات التي حفظت التاريخ والأسماء كابن خلكان وكتابه وفيات الأعيان، دون الحديث عن السيوطي، والمقريزي، وابن كثير وغيرهم، والمصنفات التي تشكل اليوم مراجع حية لمعرفة تحولات القرون الوسطى الخطيرة. المشكلة الكبرى هي أن أي لغة، كيفما كانت، تكبر بذويها وتنهار بهم. إن ترديد كلمات لا تقدم ولا تؤخر، كلغة الضاد العظيمة، أو لغة القرآن المحمية، لا يجعل العربية في منأى عن الانهيار.
- حل كتاب النشاط انجليزي ثاني ثانوي مقررات
- حلو بيارغهم مكتوبة
- وزارة الطاقة السعودية
- روز ماري باريس
- من أمثلة الأجسام الكونية
- ستاند عرض منتجات
- شامبو سنان النهدي
- هداف كاس العالم ٢٠١٤ �دهبي
- جنوط بوليسي فورد
- تصاميم فلل دور واحد في الكويت يثير ضجة
- سيارة مازدا 2020
- القوات الخاصة للأمن والحماية
- تجربتي مع اسم الله اللطيف
- نصائح للحامل في الشهر الثامن لتسهيل الولادة
- الهاتف المصرفي للبنك
- علاج عرق النسا بالزنجبيل
- شهادات شكر للامهات
- سبا رجالي الرياض
- سعر الريال السعودى اليوم في مصرية